5 Tips about دور الأم في تربية البنات You Can Use Today
5 Tips about دور الأم في تربية البنات You Can Use Today
Blog Article
مساعدة الأبناء على تكوين شبكة من العلاقات والصداقات الإيجابية والموثوق بها.
في اليوم الدولي للمرأة والفتاة في ميدان العلوم.. هدايا علمية لطفلتك
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
كيف اتجنب غيرة ابني من المولود الجديد
هناك رابط عاطفي قوي للغاية بين الأم وأبنائها؛ فهي أول من يشعر بهم ويُدرك احتياجاتهم قبل أيّ أحد، كما تُركّز الأم على التواصل شفهياً مع أبنائها تبعاً لتكوينها الأنثوي الذي يجعلها تُحبّذ هذا النوع من التواصل، ممّا يُقوّي العلاقة بينهما ويجعلها مسؤوولةً في نظرهم عن الانضباط في المنزل وتحديد قواعد السلوك، كما تُضحّي الأم بحاجاتها الشخصية في سبيل تحقيق احتياجات أبنائها، وتبدأ مشاعرها هذه منذ فترة الحمل،[٣] ومن الأدوار الأخرى التي تقع على عاتق الأم في تربيتها لأبنائها ما يأتي:[٤]
قال – عز وجل – في كتابه العزيز: ” وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون ” سورة النحل، آيات ٨٥ و ٩٥.
ويحتاجون إلى أن يشعرون بأننا نثق بهم، ومما يعين على ذلك تجنب السخرية وتجنب النقد اللاذع لهم حين يقعون في الخطأ، ومن خلال حسن التعامل مع مواقف الفشل التي تمر بهم ومحاولة استثمارها لغرس الثقة بالنجاح لديهم بدلاً من أسلوب التثبيط أو مايسيمه العامة (التحطيم).
الوقفة الرابعة عشرة: يكثر أحيانًا الخلاف مع الأولاد عامة ومع الامارات الصغار خاصة، فلتحذر الأم الكريمة لكثرة احتكاكها بهم أن تدعوَ عليهم؛ فإن هذا الدعاء هو إحدى الدعوات المستجابات ثم يحصل ما لا تُحمد عقباه، والشواهد على هذا كثيرة ومتوفرة، وذلك بسبب موجة غضب سريعة، فالتعامل مع الغضب ليس بالدعاء، وعلى الأم أن تدرك العواقب قبل أن يحلَّ ما لا تُحمد عقباه.
أن تكلفها الأم بمهام ومسئوليات تتناسب وعمرها، تدربها على اتخاذ القرارات بنفسها حتى وإن أخطأت في المرات الأولى.
لا تصدي ابنتك عندما تعبر عن رأيها ومشاعرها، وترمينها بعدم اللياقة أو الخروج عن الأدب والاحترام، فأنت ملاذها الآمن.
فهذه الأم وما تحمله من تعب منذ أشهر الحمل وحتى وقت الوضع، فضلاً عن الضغوطات والمسؤوليات التي تحملها أثناء تألمها وتضطر للتحمل والقيام بها، وتفضيلها لأبنائها دائمًا على نفسها.
كما أثبتت العديد من الدراسات أنّ قيام الأم بدور تربية الأبناء بشكلٍ فعال يساعد على بناء رابطة عاطفية قوية فيما بينهم ضرورية لبناء الثقة في نفس الطفل، ومن ناحيةٍ أخرى، يؤدي عدم وجود هذا الارتباط إلى شعور الطفل بالقلق والاكتئاب، تصرفه بطريقةٍ عدوانية وعنيفة.[٣]
إن من نتائج إدراك الأم لأهمية التربية أن تسعى لزيادة خبرتها التربوية والارتقاء بها، ويمكن أن يتم ذلك من خلال مجالات عدة، منها:
لكن أحياناً تغفل الأمهات مثلاً المجلس الامارات أو المكتبة ،ترفع كل شيء عنه صحيح هذا يمنعه وحين يكون هناك فرصة للدخول يبادر بالعبث لأن الشيء الممنوع مرغوب.